الخميس، 29 يناير 2015

الممارسات الحميمة


سميها كما شئت: ممارسة الحب، المضاجعة، الممارسة الحميمة، السكس، الجماع، ممارسة الجنس. غالباً ما نمارس الجنس لأننا نشعر بالإثارة الجنسية، والرغبة بالتعبير عن الحب أو العلاقة الحميمة مع الشخص الذي يهواه قلبنا.

أين تبدأ (ين)

إن كانت هذه التجربة جديدة لك، ربما تتساءل (ين): من أين أبدأ؟
عندما ترغب (ين) بممارسة الجنس، يمكن البدء باستكشاف مواضع شعور المتعة عندك. يجب أن تكون (ي) مستعدا للممارسة، وأن تعملا سوية على امتاع بعضكما البعض.
إذا كانت هذه هي تجربتك الأولى في ممارسة الجنس، قمنا بعرض عشر نصائح ربما تفيدك في الاستعداد لتجربتك الأولى.

طرق متعددة

هناك عدة طرق للاستمتاع بلذة الجنس والوصول إلى الرعشة الجنسية، وتختلف المشاعر والأذواق من شخص إلى آخر.
ممارسة الجنس قد تعني أشياء مختلفة. قد تعني العلاقة الحميمة  مجرد التقرب  الجسدي إلى الطرف الآخر وتحسس جسم من نحب.
وقد تعني  لآخرين ما هو أبعد من ذلك مثل المضاجعة أو الجماع عندما يضع الشريك قضيبه في مهبل شريكته بأوضاع مختلفة.
وهناك ممارسات مختلفة في الممارسة الحميمة مثل استمناء  الشريك أو الشريكة، أو الجنس الفموي، إضافة إلى بعض الممارسات التي يختلف فيها الأشخاص في خياراتهم وميولهم ومعتقداتهم  مثل الجنس الشرجي. 

الجنس الآمن

لكل شخص ميول ورغبات ومعتقدات مختلفة. ولكن من الأفضل أن تتم ممارسة الجنس بشكل آمن، وبحماية من الأمراض المنقولة جنسياً أو الحمل غير المخطط له.
الممارسة الجنسية الأفضل هي الممارسة  القائمة على ثقة وراحة بال .والتي يتم فيها الحرص على كل من أحاسيسنا وصحتنا ومراعاة مشاعر وصحة الطرف الآخر. 
 لكن ما هو  الجنس الآمن أو الجنس غير الآمن؟ وكيف يمكن استخدام الواقي الذكري دون فقدان اللذة والمتعة الجنسية؟
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق